هل يصدق شخص أن علاج السرطان كان بالإمكان إيجاد علاج خارق له، أثبتته دراسة تضمنتها وثيقة سرية للغاية تعود إلى ما قبل 35 عاما، وتحتوي نتائج تثبت أن جسد الإنسان قادر على شفاء نفسه؟.
هذا ما كشفته وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA أخيرا، أن جسد الإنسان قادر على شفاء نفسه من الأمراض إذا تعلم المريض التحكم بالعمليات البيولوجية الجارية في جسمه.
ويظل السؤال: لماذا أخفت وكالة CIA نتائج الدراسة التي قد تحدث ثورة في علاج مرض السرطان؟، هل الجواب يؤيد ما يذهب إليه أصحاب «نظرية المؤامرة»؟.
وبحسب ما نشره موقع «روسيا اليوم»، تقول الوثيقة التي عرضتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إن العلاج يقوم على تحكم المرضى بالموجات الدماغية عن طريق تطبيق تقنيات التأمل التجاوزي الذي يمكن الشخص من الوصول إلى مستويات أعلى من الوعي، فضلا عن استخدام تقنية الارتجاع البيولوجي والتنويم المغناطيسي.
وتتضمن الوثيقة خرائط للدماغ البشري ووصف كيفية تأثير العلاجات على مناطق معينة من الدماغ وارتباطها بأجزاء الجسم التي تحتاج إلى العلاج.
وذكرت الوثيقة أن التجارب التي أجراها خبراء CIA حققت «نتائج لا تصدق»، إذ إنها بينت أن العلاج يساعد المرضى على تحقيق مختلف النتائج الفسيولوجية المحددة، ومن بينها زوال الألم وتسريع عملية التئام الجروح، وحتى قمع الأورام السرطانية الخبيثة والحد من نموها في نهاية المطاف.
هذا ما كشفته وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA أخيرا، أن جسد الإنسان قادر على شفاء نفسه من الأمراض إذا تعلم المريض التحكم بالعمليات البيولوجية الجارية في جسمه.
ويظل السؤال: لماذا أخفت وكالة CIA نتائج الدراسة التي قد تحدث ثورة في علاج مرض السرطان؟، هل الجواب يؤيد ما يذهب إليه أصحاب «نظرية المؤامرة»؟.
وبحسب ما نشره موقع «روسيا اليوم»، تقول الوثيقة التي عرضتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إن العلاج يقوم على تحكم المرضى بالموجات الدماغية عن طريق تطبيق تقنيات التأمل التجاوزي الذي يمكن الشخص من الوصول إلى مستويات أعلى من الوعي، فضلا عن استخدام تقنية الارتجاع البيولوجي والتنويم المغناطيسي.
وتتضمن الوثيقة خرائط للدماغ البشري ووصف كيفية تأثير العلاجات على مناطق معينة من الدماغ وارتباطها بأجزاء الجسم التي تحتاج إلى العلاج.
وذكرت الوثيقة أن التجارب التي أجراها خبراء CIA حققت «نتائج لا تصدق»، إذ إنها بينت أن العلاج يساعد المرضى على تحقيق مختلف النتائج الفسيولوجية المحددة، ومن بينها زوال الألم وتسريع عملية التئام الجروح، وحتى قمع الأورام السرطانية الخبيثة والحد من نموها في نهاية المطاف.